لا اريد ان اترك الفرصة تضيع ونحن في يوم الفرح الوطني الباكالوريا...عنوان الالتفاف الشعبي حول العلم والتحصيل المعرفي.... لاجدد التهاني الى كل الناجحين والناجحات... من ابناء وبنات تونس في كامل ارجاء الوطن الحبيب....... في مثل هذا اليوم السعيد لا بد ان نذكر ..والذكرى تنفع المؤمنين... بان التعليم هو حق مكتسب من حقوق هذا الشعب لا بد ان يدافع عنه وان يحميه من كل محاولات الدوس ومن كل اشكال ضربه في مضامينه العلمية والتقنية والتكنولوجية وافاقه الانسانية الرحبة... باسم افكار ومصطلحات واحلام عفا عنها الزمن ولا يمكن الا ان تعيدنا الى ما قبل الاستقلال حيث كان العلم من شان الخاصة من المشائخ والعلماء يتوارثونه ابا عن جد..وكذلك الاسر الارستقراطية ذات الاصول التركية والاندلسية.. ولا شان للعامة بالتعليم ..فكنت لا تجد في قرية صغيرة بالجنوب او الساحل او الشمال الغربي غير بعض الانفار الذين يعدون على اصابع اليد ممن يحسنون والقراءة والكتابة.. وها هو بعد اكثر من نصف قرن... والزغاريد تتوالى وتتاصعد نحو عنن السماء سنويا .. والباك تنتشر في كل مكان في المدن والقرى والارياف..مثل المقرونة... والبيوت التونسية على توالي العقود تحفل بشهادة الاستاذية فما فوق...فليكن العلم رايتنا ووسيلتنا من اجل الارتقاء وتونس ارض العلم والعلماء ..وتونس اليوم تحفل بالكفاءات من كل الفنون والاختصاصات بين النساء والرجال على حد سواء... وعاشت تونس... حرة وخالدة بشبابها ونساءها ..ابد الدهر
الأحد، 23 يونيو 2013
الالتفاف الشعبي حول العلم
لا اريد ان اترك الفرصة تضيع ونحن في يوم الفرح الوطني الباكالوريا...عنوان الالتفاف الشعبي حول العلم والتحصيل المعرفي.... لاجدد التهاني الى كل الناجحين والناجحات... من ابناء وبنات تونس في كامل ارجاء الوطن الحبيب....... في مثل هذا اليوم السعيد لا بد ان نذكر ..والذكرى تنفع المؤمنين... بان التعليم هو حق مكتسب من حقوق هذا الشعب لا بد ان يدافع عنه وان يحميه من كل محاولات الدوس ومن كل اشكال ضربه في مضامينه العلمية والتقنية والتكنولوجية وافاقه الانسانية الرحبة... باسم افكار ومصطلحات واحلام عفا عنها الزمن ولا يمكن الا ان تعيدنا الى ما قبل الاستقلال حيث كان العلم من شان الخاصة من المشائخ والعلماء يتوارثونه ابا عن جد..وكذلك الاسر الارستقراطية ذات الاصول التركية والاندلسية.. ولا شان للعامة بالتعليم ..فكنت لا تجد في قرية صغيرة بالجنوب او الساحل او الشمال الغربي غير بعض الانفار الذين يعدون على اصابع اليد ممن يحسنون والقراءة والكتابة.. وها هو بعد اكثر من نصف قرن... والزغاريد تتوالى وتتاصعد نحو عنن السماء سنويا .. والباك تنتشر في كل مكان في المدن والقرى والارياف..مثل المقرونة... والبيوت التونسية على توالي العقود تحفل بشهادة الاستاذية فما فوق...فليكن العلم رايتنا ووسيلتنا من اجل الارتقاء وتونس ارض العلم والعلماء ..وتونس اليوم تحفل بالكفاءات من كل الفنون والاختصاصات بين النساء والرجال على حد سواء... وعاشت تونس... حرة وخالدة بشبابها ونساءها ..ابد الدهر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ألف مبارك لكل الناجحين في الثانوية العامة ,, ودعواتكم لابنة أخي بالتوفيق في الامتحانات الثانوية فهي لم تنتهي بعد هنا في فلسطين ..
ردحذف::
من المتابعين إن شاء الله.